الثلاثاء، 22 فبراير 2011

حملة "أمة واحدة" لنجدة إخوتنا في ليبيا مِن محنتهم_عناويين مراكز التجميع_انشر


الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛فقد قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: (الْمُسْلِمُونَ تَتَكَافَأُ دِمَاؤُهُمْ يَسْعَى بِذِمَّتِهِمْ أَدْنَاهُمْ، وَيُجِيرُ عَلَيْهِمْ أَقْصَاهُمْ، وَهُمْ يَدٌ عَلَى مَنْ سِوَاهُمْ يَرُدُّ مُشِدُّهُمْ عَلَى مُضْعِفِهِمْ، وَمُتَسَرِّيهِمْ عَلَى قَاعِدِهِمْ لاَ يُقْتَلُ مُؤْمِنٌ بِكَافِرٍ، وَلاَ ذُو عَهْدٍ فِي عَهْدِهِ) (رواه أبو داود، وقال الألباني: حسن صحيح).
إخوة الإسلام في مصر الغالية.
.رأيتم إخوانكم في ليبيا تسيل دماؤهم الزكية، ويفزع الآمنون في بيوتهم وطرقاتهم..رأيتم الأحرار كيف يتكالب عليهم مَن لا يراعي فيهم عهدًا ولا ذمة..رأيتم العزل وقد مزقت أجسادهم أسلحة ثقيلة وطائرات حربية..إخوة الإيمان..هبوا لنجدة إخوانكم بما تستطيعون.
هبوا لنجدتهم مما عافاكم الله منه بمصر.هبوا لنجدة آلاف الجرحى والمشردين ممن ينتظرون كل لحظة اللحاق بإخوانهم الشهداء.
لا أقل مِن تكاتف وتعاون على البر والتقوى، ودفع الضرر عن إخواننا المستضعفين بما نستطيع (وَاللَّهُ فِي عَوْنِ الْعَبْدِ مَا كَانَ الْعَبْدُ فِي عَوْنِ أَخِيهِ) (رواه مسلم).
وفي هذا الصدد ننظم -بعون الله- حملة لمد يد العون لأهلنا تحت القصف بما يحتاجونه: مِن دواء وغذاء، واحتياجات إغاثة،
وذلك عن طريق جمعها في مراكز تجميع رئيسية بعدة أقاليم تمهيدًا لنقلها إلى الحدود مع ليبيا،
ومِن ثمَّ إيصالها إلى مَن هم بحاجة إليها وهم كثر.
كما نناشد إخواننا الأطباء مشاركتنا في عمل مستشفى طوارئ بالسلوم من التخصصات الآتية:-
عظام.- جراحة عامة.- جراحة أوعية دموية.- جراحة مخ وأعصاب.- جراحة مسالك.- عناية مركزة.- جراحة عيون.- تخدير.- تحاليل.-
نحث إخواننا الأطباء على تسجيل بياناتهم عن طريق هاتف:
01524741749
وإليكم أيضا بيان بقائمة ببعض الأدوية التي نحتاجها لحملة التبرعات:
أدوية العمليات1- مضادات حيوية:- سيثوتاكس اجم.- فورثام اجم.- سينفترباكسون اجم.- فلاجيل فيال.- جاراميسين 80 مجم أمبول.2- أدوية تخدير:- ماركسين فيال.- لبدوكايين فيال.- لبدوكايين سبراي.- كيتولاك أمبول.- فلوثان فيال.- أيزوفلوران فيال.- كتالار أمبول.- أدرينالين أمبول.- نور أدرينالين أمبول.- أتروبين أمبول.- نيوريل أمبول.- ترايديل فيال.3- محاليل:- ماثيول 20%.- جلوكوز 5%.- جلوكوز 10%.- جلوكوز 25%.- ملح 0.9%.- ريجرز أسيتات.- هيستريل.- صوديوم بيكربونات.4- مطهرات:- بيتادين مطهر.- كحول أبيض.- سايدكس.5- أدوية:- بيرف لجان فيال.- باراموال أقراص.- كيتوفان كبسول.- فولتارين أمبول.- كتافلام أمبول.- لازكس أمبول.- ديكارون فيال.فورتاكورين أمبول.- زانتاك أمبول.- زانتاك أقراص.- جاسترازول أقراص.- ابيكوجيل شراب.- لاكيتولوز شراب.- كابوتين 25 جم أقراص.- أنسولين مائي.- برمبران أمبول.- برمبران أقراص.6- مسلتزمات طبية:- أنبوبة قصبة "اندوتراكيال تيوب".- كانيولا "ألوان مختلفة" + ثري واي 3 way.- قسطرة بول فولي "مقاسات".- قسطرة بول عادية.- كيس جمع بول.- أنبوبة معدة "رالي".- mouth piece أنبوبة فم.- بلاستر.- قطن، شاش.- رباط ضاغط - مقاسات.- رقبة بلاستيك.- حزام ساند للفقرات "القطنية - الظهرية".- شدة فقرات عنقية.- شدة جلدية غير لاصقة.- جبس.- خيوط جراحية مختلفة.- سلاح مشرط.- سرنجات مختلفة + سن ظهر spinal needle.- راديفاك مقاسات.- جيل فوم + شمع عظام.7- مستلزمات جراحة: عظام ، آلات جراحية ، آلات تخدير.

مراكز التجميع:
- طنطا:مسجد الفرقان - ش محمد فريد تقاطع حسن رضوان، هاتف رقم: 0163205254-
الإسكندرية:مطار النزهة - عزبة الرحمة - بجوار مسجد أبي هريرة، هاتف: 0122398909- 01521193372 - 01515191059- 0144787707
-الضبعة:مسجد الفتح الإسلامي- خلف قسم الشرطة، هاتف: 0102042042 - 0115558346- 0174317076
.ألا يا أهل ليبيا لن تشغلنا آلامنا عن آلامكم.. ولا جراحنا عن جراحكم..وستجدون إخوانكم مِن أهل مصر -بتوفيق الله تعالى- بجانبكم؛ يكفكفون دموعكم، ويحفظون دماءكم.ألا يا أحفاد عمر المختار: (اصْبِرُوا وَصَابِرُوا وَرَابِطُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ) (آل عمران:200)

عندما ينظر النصارى إلى تطبيق الشريعة الإسلامية بعين العقل

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مقال رائع لشيخنا عصام حسنين
عندما ينظر النصارى إلى تطبيق الشريعة الإسلامية بعين العقل
كتبه/ عصام حسنين
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛
فقد نشرت صحيفة الأهرام القاهرية بتاريخ 6 مارس 1985م، عن "البابا شنودة" ما يلي: "إن الأقباط في ظل حكم الشريعة يكونون أسعد حالاً وأكثر أمنًا، ولقد كانوا كذلك في الماضي، حينما كان حكم الشريعة هو السائد.. نحن نتوق إلى أن نعيش في ظل: لهم ما لنا، وعليهم ما علينا(1).
إن مصر تجلب القوانين مِن الخارج حتى الآن، وتطبقها علينا، ونحن ليس عندنا مثل ما في الإسلام مِن قوانين مفصلة؛ فكيف نرضى بالقوانين المجلوبة، ولا نرضى بقوانين الإسلام؟!" اهـ (انظر "سماحة الإسلام" د/ عمر عبد العزيز).
وليس هذا هو قول بابا الأرثوذكس وحده، وإنما قول ممثلي الطوائف الأخرى، فقد نشرت جريدة الدعوة القاهرية سنة 1977م بحثًا ميدانيًا لممثلي الطوائف المسيحية (النصرانية) في مصر تحت عنوان: "المسيحيون في مصر والحكم بشرع الله".
وقد وجهت المجلة سؤالين محددين:
الأول: إذا كان الإسلام والمسيحية ملتقيين في تحريم الزنا -مثلاً- ومحاربته، فهل عندكم مانع في تطبيق حد الزنا وبقية الحدود الإسلامية الأخرى على مَن استوجب إقامتها عليه في المجتمع المصري؟ وهل ترى في تطبيقها ما يمس حقوق المسيحيين أو يضايقهم؟
الثاني: مِن خلال دراستكم للتاريخ، ماذا ترون في حكم الإسلام بالنسبة للأقليات مِن ناحية العبادة والأموال والأعراض؟
فأجاب الكاردينال إسطفانوس بطريرك الأقباط الكاثوليك: "الأديان السماوية تشير إلى تحريم القتل أو الزنا، وتدعو إلى المحبة والمودة، فالقتل والزنا والسرقة إلى آخر المنكرات ضد المحبة؛ لأن الله خلق الإنسان ليكون مستقيمًا غير منحرف، ويستفيد من التعاليم الإلهية، ولذلك فالذي يشذ عن نظام الله وتعاليمه بعد أن تكفل له أسباب العيش ومستلزماته يجب أن تطبق عليه حدود شريعة الله؛ ليرتدع ويكون عبرة لغيره، وحتى لا تعم الفوضى عندما يقتل أحد أخاه ولا يُقتل، أو يسرق ولا تقطع يده، أو يزني ولا يُقام عليه حد الزنا، وهذا ما وجدناه في القوانين الوضعية التي تجامل الناس، وتلتمس لهم مختلف الأعذار مما جعل المجتمع غير آمن على نفسه أو ماله أو عرضه، وأعود فأكرر: إن تطبيق حدود الشريعة الإسلامية ضروري على الشخص وعلى المجتمع حتى تستقيم الأمور، وينصلح حال الناس، وليس في تطبيقها -أبدًا- ما يمس حقوق المسيحيين أو يضايقهم!".
ويقول أيضًا: "لقد وجدت الديانات الأخرى -والمسيحية بالذات- في كل العصور التي كان الحكم الإسلامي فيها قائمًا بصورته الصادقة، ما لم تلقه في ظل أي نظام آخر من حيث الأمان والاطمئنان في دينها ومالها، وعرضها وحريتها!".
ويقول القس "برسوم شحاتة" وكيل الطائفة الإنجيلية في مصر ما يلي: "في كل عهد أو حكم إسلامي التزم المسلمون فيه بمبادئ الدين الإسلام كانوا يشملون رعاياهم مِن غير المسلمين -والمسيحيين على وجه الخصوص- بكل أسباب الحرية والأمن والسلام، وكلما قامت الشرائع الدينية في النفوس بصدق، بعيدة عن شوائب التعصب الممقوت والرياء الدخيلين على الدين، كلما سطعت شمس الحريات الدينية، والتقى المسلم والمسيحي في العمل الإيجابي، والوحدة الخلاقة" اهـ من المصدر السابق ص281، وما بعدها.
- وهذه شهادتهم الموثقة فمن يغير رأيه منهم الآن فهو مطالب بتفسير منطقي ومقبول لا سيما أن هذا الكلام كان قبل وجود أقباط المهجر وما جروه على العلاقة بين المسلمين والنصارى في مصر من فساد.
- وهذا أيضا ما شهد به المنصفون مِن الغرب، يقول "جوستاف لوبون"رأينا من آي القرآن التي ذكرناها آنفًا أن مسامحة "محمد" لليهود والنصارى كانت عظيمة إلى الغاية، وأنه لم يقل بمثلها مؤسسو الأديان التي ظهرت قبله: كاليهودية والنصرانية على وجه الخصوص، وسنرى كيف سار خلفاؤه على سنته، وقد أعرف بذلك التسامح بعض علماء أوروبا المرتابون أو المؤمنون القليلون الذين أمعنوا النظر في تاريخ العرب.. ونقل عن "روبرت سن" في كتابه: "تاريخ شارل كن" أن المسلمين وحدهم الذين جمعوا بين الغيرة لدينهم وروح التسامح نحو أتباع الأديان الأخرى، وأنهم مع امتشاقهم الحُسام نشرًا لدينهم، تركوا مَن لم يرغبوا فيه أحرارًا في التمسك بتعاليمهم الدينية" اهـ (حضارة العرب ص128).
ويقول آرنولد في كتابه: "الدعوة إلى الإسلام" ص51: "ومِن هذه الأمثلة التي قدمناها آنفًا عن ذلك التسامح الذي بسطه المسلمون الظافرون على العرب المسيحيين في القرن الأول مِن الهجرة، واستمر في الأجيال المتعاقبة، نستطيع أن نستخلص بحق أن هذه القبائل المسيحية التي اعتنقت الإسلام، إنما فعلت ذلك عن اختيار وإرادة حرة، وإن العرب المسيحيين الذي يعيشون في وقتنا هذا بين جماعات المسلمين لشاهد على هذا التسامح" اهـ.
- وقديمًا قال أهل الشام لأبي عبيدة -رضي الله عنه-: "أنتم -ولستم على ديننا- أرأف بنا من أهل ديننا" اهـ (المصدر السابق ص54).
- فكيف يُقابل هذا التسامح الذي يقوم به المسلمون مع غيرهم انطلاقًا مِن شريعتهم بالاستفزاز؟ أو بالجحود والنكران أو بالمطالبة بحقوق فوق التي لكم: كبناء الكنائس وتعطيل الشريعة، ولا نستطيع أن نعطيها لكم؛ لأنا نكون حينئذٍ عاصين لربنا -تعالى-؟!
- وكيف تريدون بعد كل هذا أن تمنعونا من ممارسة ديننا بتطبيق شريعة ربنا -تبارك وتعالى-، ونحن قد تركنا لكم حرية الاعتقاد والعبادة داخل كنائسكم دون إظهارها؟
- نرجو مِن عقلاء النصارى أن يأخذوا على أيدي سفهائهم، وأن يلتزموا لنا بما شرطنا عليهم لنلتزم لهم بعدهم؛ لنعيش في سلام.
- وها أنتم رأيتم بأعينكم عندما غاب الأمن كيف عاملكم المسلمون وبخاصة الملتزمون!
وهذا درس عملي بليغ لتُراجعوا مواقفكم، إذا كنتم كما تقولون: "إن رسالة المسيح رسالة محبة"!
والسلام على من اتبع الهدى، وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(1) إلا فيما استثنى الشرع: كالولايات مثلاً.
www.salafvoice.comموقع صوت السلف

السبت، 19 فبراير 2011

اقتراح

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اقترح عمل استبيان بصيغة مناسبة لجمع توقيعات النصاري الذين يريدون ان تبقي المادة الثانية
وطبعا الصوت الواحد منهم سيكون له مغزي كبير

وأول الموقعين الدكتور حبيب

الجمعة، 18 فبراير 2011

لماذا كل هذا الرعب من الإسلام؟؟ تعليقا علي مقال بجريدة اليوم السابع لكلام شيخ الازهر

انشر ان اردت
وارجو عمل قائمة سوداء بالمطالبين بالغاء المادة الثانية علي الفيس بوك مثلا
تعليقا علي مقال بجريدة اليوم السابع وتعليقا علي التعليقات عليه:http://www.youm7.com/News.asp?NewsID=352868&

أولا.. جزاك الله خيرا يا شيخنا
ثانيا.. توضيح : شيخ الازهر رفض ان يمس امن الدولة الشيخ القرضاوي بسوء(=استدعاء) وقال انه ضيفه
ثالثا....رد عام علي المعترضين علي المادة الثانية:
1.....اولا المادة الثانية كانت موجودة قبل 1971 ولكن في صورة محاكم شرعية قبل أن تلغي هذه المحاكم --اظن عام 1952--
وقبل هذا كله كانت مصر تعيش في ظل الخلافة الاسلامية التي لم تتخلي -نظريا - عن اقرار ان الشريعة الاسلامية هي الوحيدة التي تسير بها الدنيا بكل مجالاتها.......ولم يحدث مشاكل طائفية بالرغم من تطبيق الشريعة...
فالقول ان الفتنة حدثت بعد وضع المادة الثانية مخالف للواقع..بل حدثت لاشياء معروفة بعيدة عن المادة.........
بل البابا نفسه استند للمادة الثانية حيث ان الشريعة الاسلامية تبيح للنصاري تصريف امورهم الشخصية حسب شريعتهم........
واقول كلمة نظري لانه حدث مخالفات عديدة للشريعه من هذه الخلافة واقصد في العصور المتاخرة.....
فان قلت ما الذي يضمن وجود مخالفات ..وسوء استخدام للمادة..اقول هذا موجود في كل القوانين وفي اقوي الدول الديموقراطية-التي لايجب ان ننادي بها-(سوء استخدام السلطة والقوانين...وصور الفساد في كل شئ كثيرة)ولذلك شرع الله محاسبة الحاكم والمسؤول ..
انظر لقصة جلد الوليد لشربه الخمر وهو من الولاة
اضافه للتخويف بوجود عذاب اخروي الذي هو في الحقيقة اشد واكثر تخويفا للمسلم
2....الادعاء بان الشريعة ليست فيها عدل لغير المسلمين ..أطالب باحضار دليل ؟؟
--مع التوضيح ان مجرد وصف النصاري انهم كفار وما يشابهها ليست مخالفه للعدل فالعدل هو شرع الله –فالمساواة بين المختلفين - بخصوص جزيئات الخلافهو الظلم بعينه فليست المساواة دائما عدل--اما من يهمل هذا الجانب ويريد ان يتخطاه فايات الله الكثيرة التي تتحدث عن هذا مشكلته هو ونطالبه بايجاد حل..--
اما من لا يقتنع بكلام الله فالكلام معه في اقناعه بالاسلام اصلا--واما من يدعي ان هذا فهم خاص للمتشددين فهذا شيخ الازهر احد اضلاع المثلث الذهبي كما وصفته روزا اليوسف وكما تحب ان تسميه(روزا) شيخ الاسلام الوسطي المستنير المصري يقول كلمته...--مع العلم ان النصاري يكفرون المسلمين ويبنون علي هذا اشياء ..ولم تجبرهم الدولة المسلمة بتغيير عقيدتهم تلك!!
3.....الكلام في عدم اهمية النص علي الشريعة في القانون ..كلام مخالف للواقعحيث انه لولا ذلك سوف يحدث استغلال من جانب العالمنيين او غيرهم في وضع قوانين مخالفة للشريعة..وانظر الي الطعون المقدمة حول عدد من القوانيين المخالفة للشريعة ..وبالفعل المادة الثانية وقفت حائط صد امام سن قوانين جديدة مخالفه بعد تعديل 1980
4......قد يقول البعض...لماذا تجبرنا علي الالتزام بالشريعه؟؟؟بل هذا امر الله الذي اختار المسلمون عبادته قد قال الله"(وَمَن لَّمْ يَحْكُم بِمَآ أَنزَلَ اللهُ فَأُوْلئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ) (المائدة:44).(فَلا وَرَبِّكَ لا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لا يَجِدُوا فِي أَنفُسِهِمْ حَرَجًا مِمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا) (النساء:65).(وَأَنِ احْكُمْ بَيْنَهُمْ بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ وَلا تَتَّبِعْ أَهْوَاءَهُمْ وَاحْذَرْهُمْ أَنْ يَفْتِنُوكَ عَنْ بَعْضِ مَا أَنزَلَ اللَّهُ إِلَيْكَ) (المائدة:49).


مقالات في غاية الاهمية في الوقت الحالي :
شيخ الأزهر يؤم الأمة في الدفاع عن المادة الثانية ولا عزاء للروبيضات :: عبد المنعم الشحات
البيان الرابع للهيئة الشرعية للحقوق والإصلاح ::
المادة الثانية من الدستور بين التفعيل والتعطيل ::
فوبيا "تحكيم الشرع" تخلص منها الكفار فمتى يتخلص منها المسلمون؟؟؟
حملة الدفاع عن هوية مصر الإسلامية
حملة تطبيق الشريعة
بيان من الهيئة الشرعية لحماية الحقوق والحريات بشأن الأحداث
بيان الدعوة السلفية حول معالجة الموقف الراهن (3)
إلى شباب الثورة
السلفيون وكشف حساب الأزمة

الأحد، 13 فبراير 2011

اقتراح

بسم الله والصلاة علي رسول الله
اقترح عمل قائمة سوداء بشأن المطالبين بإلغاء المادة الثانية